عندما نشعر بثقل الصراع والخسارة والتحديات التي تبدو أكبر من أن نتحملها، يعدنا الله بأن يتجاوز الصعب. قوته ليست مجرد مفهوم نظري؛ إنها حية في داخل كل منا، تجلب القوة والمرونة والسلام الذي يعلو فهمنا. يدعونا هذا العدد إلى الثقة ليس فقط فيما نراه، ولكن أيضًا في القوة غير المرئية التي يبنيها الله في داخلنا. إنه قادر على تحويل الكسر إلى شيء جميل ودائم، يتجاوز بكثير ما نجرؤ أن نتصوره. 

دعونا نتمسك بهذه الحقيقة، واثقين بأنه يعمل - حتى الآن - ليجلب السلام والعدالة والشفاء بطرق تتجاوز أي شيء يمكننا أن نطلبه أو نتخيله.